الاثنين، 13 سبتمبر 2010

رسائلي له

اخاف ان تمطر الدنيا ولست معي فمنذ رحتي وعندي عقده المطر
كان  الشتاء يغطيني  بمعطفه فالا افكر في في برد ولا ضجر

نفسي اثق فيك بجد
بس خايفه
عشره العمر مفترض تكون قوت صلتنا بي بعض وزي ما بعرف اقراء تعبيرات وجهك و تصرفاتك
الا انه هذه المره خذلتني كل الفطنه والتجارب فالموضوع معقد وبين تمنياتي وخوفي ضاع المنطق
المنطق بقول كل الحاجات حتكون زي ما انا عايزه واجلس اصوغ المببرات و الدوافع و التحليل لاناط تفكيرك وتصرفتك
الا اني ال املك حلا لهذا الهاجس الذي يقول
البشر لديهم قدره هائله علي التصرف خارج المألوف
كما لهم القدره علي ان يعطونا الاحساس بالامان فانهم يملكون ان يضعونا علي حافه الترقب
الا اني معك الوضع مخلتف فانا استند الي جدار علي الاقل اوقن بانه موجود وهو انك تحبني ولكن حتي هذا الجدار لديه ارجل تزحزحه فكم من محب اقدم علي اذية محبه بدافع الخوف عليه او محاوله اعطائه الافضل
مضايقه انا فقعد اخربط واشخبط علي الاقل المدونه مساحات للبوح




هناك 6 تعليقات:

  1. باب الثقة الذي ان فتح على مصراعيه صار اغلاقه مستحيلا
    لا تبقي على الحافة، فخوض المعركة خير من النظر اليها والتحسر من بعيد، على الاقل يمكن بعدها ان نحدد موقفنا تجاه مغامرتنا

    ردحذف
  2. مياسي صح كلامك بس هي المشكلة مش في الصعوبة المشكله لمن نعرف انه مفترض نغلقه وما نعمل كدا ونظل نشكي حالنا
    انا بطبعي مغامرة بس في هذه اتغلبت

    ردحذف
  3. ستي
    دايما في مرة أولى للأسف:( بس بعدين بيصير الموضوع أسهل ع أساس:)

    ردحذف
  4. بوح جميل... كلام مياسي عن الثقة لا أظن ان بعده كلام! و هو "فيصل" في مسائل الحياة الشائكة

    ردحذف
  5. هيثم شكرا علي مرورك الانيق وفعلا الثقه فيصل في كل العلاقات

    ردحذف
  6. و الشكر لك على إدراجاتك ، مو مجاملة و الله :)

    ردحذف

لكل صباحه فضع بصمتك