فكره ابدا ما لذيذه انك تقتحم زول في الموصلات راكب جنبك وسط الزحمة انا عادة ما بقرا الجرائد ولا بهتم بيها بس الليله من باب تشوف بس الزول لما تخترق خصوصيته من غير استاذان وتقرا الحاجه الفي يده سطر سطر بكون شعوره شنو يعني الزول المخترق ده الهو انا الليله حركه طوالي كنت بتافف منمها وببطل اقرا الكتاب الانا شايلاه لمن اشوف زول حاشر عيونو معاي كان يجلس علي يميني يحمل جريده لا اذكر اي واحده المهم علي الصفحه المقابله لي اعلان لاحد شركات الاتصال يحمل وجه شاب
وهنا انطلقت الفكره الجهنميه ان اخطف الجريده من يده وابحلق في الاعلان الذي يحمل وجه الشاب الوجيه وادعي معرفته وتفاجي برؤيته علي صفحه الجريده .
أقول اخوي ؟؟
لا ما جامده حيكشفها الزول كيف اخوي وما عرافه انه عمل اعلان
-الغريبه ما فكرت في انه حيلاحظ عدم التشابه الظاهر كنت اليوم داك ما طالعت وجهي في المرأة-
المهم...
خلاص اقول:
كان حبيبي
فكره وتصورت ردود فعل الناس الفي الحافلة يمصمصون شفايفهم علي قله الادب
الفكره التي راقت لي كانت:
انه كان في ما مضي ولد جيرانا
اهم شي في الفكره المجنونه دي
مش انه ما نفذتها
اهم شي انه لم افق من دراسه الخيارت الا علي المسافه التي اقطعها كل يوم وانا اعد الدقائق اليوم مضت مسرعه الحمد لله
حدثت: يوم-7 سبتمبر 09 يادوب نزلتها لقيتها في موبايلي
الصورة من flicker
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لكل صباحه فضع بصمتك