الاثنين، 21 يونيو 2010

حاله حب.. بأمر السلطات

قالت لها: اني انفق مصروفي جله ثمن مكالمات هاتفيه معه .
اخر مره اخلفني الوعد في إنتظاره في نهار مرتفع الحراره
كنت أتصل لايجيب ليأتي متأخرا ساعتان، ليجلس دقائق معدوده منصرفاً لطاوله اخري حوت أصدقاء له صادفهم.
الأخري:
لم اتصل به منذ ...
تصمت مستذكره
اسبوعين...
انه كثير الأخطاء..
اجابتها: انه كله خطاء كبير.
دون ان تهتم بتبرير حديثها.
عادت لحوارها الذي يبدو امتداد لحوار داخلي 
انه سيئ التصرفات ولكن ذو قلب أبيض. ‏
هل اصبحنا نستسلم لنظره المجتمع وهل فعلا ً الاغلبيه تخضع لضغط الاقران لترتبط بشبه علاقه لا تغني ولا تسمن
لماذا لم يكن لهذه الفتاة الدافع لان تكون نفسها دون ان تبحث ان ارتباط بشخص لكي يكملها وهي التي بتدوا متعلمه ومثقفه
اصبحنا نبحث عن الطموح عن فرااد لديهم/ن القدره علي طرق ابواب الامل و الفرص ولا يستلمو/ن لخيبات الأمل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لكل صباحه فضع بصمتك