لا يحدث فقط في المدارس ركبت الحافلة علي استعجال لاحظت انه يجلس في ذلك الكرسي الذي يعد انتحار فهو في الاصل ليس كرسي ولكن علي قول السائق الشاب المهم ليبدأ حوارا لاستعراض العضلات بطله هو و الضحية الكمساري يدعي انه غتيت وانه ليس جديدا علي العمل كما اقترح احد الركاب بل انه لا يرد عليه مع انه يسمعه جيدا ليقوم بنهره بعد دقائق معدودة لانه لم ينبهه من فترة كفاية بان احد الركاب يريد النزول طبعا بصفته كمساري اخطاء فهو عليه ان يقرأ أفكار الركاب ويعلم اين يريدون الترجل. ركابنا لا يحلو لهم الترجل الا في الملفات و المطبات.يستمر المسلسل لان يقوم مره اخري بنهره ان يقوم باخراج يده المجبسة ليؤشر له حتي يقوم بتحويل مساره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
لكل صباحه فضع بصمتك